المقال الاول فى #ملف_سرى_للغاية
الفكر اليهودى لتغيير العقيده الاسلامية:
وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
هذا هو دأب اعداء الاسلام دائما ان يقاتلون المسلمون الا ان ينتصروا ويحققوا غايتهم ليردونا عن ديننا ان استتطاعوا وباذن الله هم الخاسرون وذلك لان الصراع بين المسلمون وبين غيرهم صراع عقيدة وخصوصا النصارى واليهود بل واليهود اكثر من النصارى لان الله تعالى قال فيهم
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ) (المائدة:82)
فصراع العقيدة الذى يختلف عن صراع المصالح،حيث فيه ما ان انتهت المصلحه انتهى الصراع اما صراع العقيده لا ينتهى الا بهلاك احد الطرفين او دخول احدهم فى عقيدة الاخر(( حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا)).
مع العلم ان هؤلاء الطائفتان على الإطلاق أعظم الناس معاداة للإسلام والمسلمين، وأكثرهم سعيا في إيصال الضرر إليهم، وذلك لشدة بغضهم لهم بغياً وحسداً وعنادا وكفرا.
فهذا هو ما اخبرنا به تعالى عز وجل وهذا هو الواقع حقيقة ولذلك فان النصارى اسهل فى الدعوة الى الاسلام من اليهود وخصوصا اليهود السفرديم حيث ان اليهود تنقسم فى ذاتها الى انواع هى الاشكيناز والسفرديم والفلاشه وسنفصل ذلك كله ان شاء الله كما يمكنكم الرجوع الى التمهيد للملف سرى للغاية
ولان اليهود دائما تفشل بالحرب اذا بدأت بها واحتدم الصراع وصار صراع مباشر، ولانهم يحبون الحياة وذلك فى قولة تعالى
" وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ"
فلذلك يلجئون الى مناهج اخرى فى التعامل مع الاعداء وهى تغيير المنهج العقائدى لهم بحيث يسهل التحكم بهم والسيطره عليهم مع المحافظه ذات الوقت على العرق اليهودى دون المساس به مطلقا من ادخال اى معتقدات مخالفه لهم .
ومن اجل ذلك تقوم بخطوات واضحه وثابته لتغيير عقيدة المجتمعات :
فاولا السيطره على المنابع الفكريه ووسائل بث الوعى الى المجتمع ،،،
يجب السيطره على المؤسسات و الهيئات وكل المنابع التى تكون مسئولة عن بث الوعى والفكر للمجتمع ومنها الاعلام كاااااملا من برامج حواريه وافلام سينمائيه وجرائد ومجلات ومطابع وغيرها
وتجد فى البروتوكول الثانى عشر من بروتوكلات حكماء صهيون قولهم
"متوسِّلين بأعظم القوى جميعًا وهي الصحافة، وإنها جميعًا لفي أيدينا إلا قليلاً لا نفوذ له ولا قيمة يُعْتَدُّ بها".
فهم بالفعل يسيطرون وابرز مثال على ذلك روبرت مردوخ
ملك الاعلام العالمى وهو يهودى ويسيطير على الاعلام العالمى حقا من قنوات عالميه رسمية مثل cnn وغيرها من الامور الخطيره
ويشارك فى قنوات عربيه امثال mbc , وروتانا وميولدى والمولد والتت وبعض القنوات الاخرى ويقال انه مشارك فى قنوات الحياة وشبكة النهار وسى بى سى .
خلاصة القول ان اليهود تقوم بالهيمنة على منابع الفكر وبث الوعى الى المجتمع وبعد ذك تبدء المرحلة الاخرى
وهى بث الافكار الفاسده بين الناس ولكن قبل ان تكون الافكار فاسده صريحه يجب ان تاتى مغلفه اولا فى اطار حوار ويقام عليها مجادلات بين البرامج الحواريه بشكل مستمر حتى ينشب الخلاف وتقام المناظرات لتوسيع دائرة الخلاف ويحدث تعاطف بين الناس مع فريق واخرين مع فريق اخر ومن هنا يبدء الانقسام الذى تتسع دائرته شيئا فشىء
وذلك ايضا موجود فى بروتوكلات حكماء صهيون فى البرتوكول السابع
يجب أن ننشر في سائر الأقطار الفتنة والمنازعات والعداوات المتبادَلة، فإن في هذه فائدة مزدوجة، فأمَّا أولاً فبهذه الوسائل سنتحكَّم في أقدار كل الأقطار التي تعرف حق المعرفة أن لنا القدرة على خلْق الاضطرابات كما نريد مع قدرتنا على إعادة النظام، وكل البلاد معتادة على أن تنظر إلينا مستغيثة عند إلحاح الضرورة متى لزم الأمر.
ونستكمل فى المقالات التاليه ان شاء الله
فتابعونا ،،،
الفكر اليهودى لتغيير العقيده الاسلامية:
وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
هذا هو دأب اعداء الاسلام دائما ان يقاتلون المسلمون الا ان ينتصروا ويحققوا غايتهم ليردونا عن ديننا ان استتطاعوا وباذن الله هم الخاسرون وذلك لان الصراع بين المسلمون وبين غيرهم صراع عقيدة وخصوصا النصارى واليهود بل واليهود اكثر من النصارى لان الله تعالى قال فيهم
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ) (المائدة:82)
فصراع العقيدة الذى يختلف عن صراع المصالح،حيث فيه ما ان انتهت المصلحه انتهى الصراع اما صراع العقيده لا ينتهى الا بهلاك احد الطرفين او دخول احدهم فى عقيدة الاخر(( حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا)).
مع العلم ان هؤلاء الطائفتان على الإطلاق أعظم الناس معاداة للإسلام والمسلمين، وأكثرهم سعيا في إيصال الضرر إليهم، وذلك لشدة بغضهم لهم بغياً وحسداً وعنادا وكفرا.
فهذا هو ما اخبرنا به تعالى عز وجل وهذا هو الواقع حقيقة ولذلك فان النصارى اسهل فى الدعوة الى الاسلام من اليهود وخصوصا اليهود السفرديم حيث ان اليهود تنقسم فى ذاتها الى انواع هى الاشكيناز والسفرديم والفلاشه وسنفصل ذلك كله ان شاء الله كما يمكنكم الرجوع الى التمهيد للملف سرى للغاية
ولان اليهود دائما تفشل بالحرب اذا بدأت بها واحتدم الصراع وصار صراع مباشر، ولانهم يحبون الحياة وذلك فى قولة تعالى
" وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ"
فلذلك يلجئون الى مناهج اخرى فى التعامل مع الاعداء وهى تغيير المنهج العقائدى لهم بحيث يسهل التحكم بهم والسيطره عليهم مع المحافظه ذات الوقت على العرق اليهودى دون المساس به مطلقا من ادخال اى معتقدات مخالفه لهم .
ومن اجل ذلك تقوم بخطوات واضحه وثابته لتغيير عقيدة المجتمعات :
فاولا السيطره على المنابع الفكريه ووسائل بث الوعى الى المجتمع ،،،
يجب السيطره على المؤسسات و الهيئات وكل المنابع التى تكون مسئولة عن بث الوعى والفكر للمجتمع ومنها الاعلام كاااااملا من برامج حواريه وافلام سينمائيه وجرائد ومجلات ومطابع وغيرها
وتجد فى البروتوكول الثانى عشر من بروتوكلات حكماء صهيون قولهم
"متوسِّلين بأعظم القوى جميعًا وهي الصحافة، وإنها جميعًا لفي أيدينا إلا قليلاً لا نفوذ له ولا قيمة يُعْتَدُّ بها".
روبرت مردوخ |
ملك الاعلام العالمى وهو يهودى ويسيطير على الاعلام العالمى حقا من قنوات عالميه رسمية مثل cnn وغيرها من الامور الخطيره
ويشارك فى قنوات عربيه امثال mbc , وروتانا وميولدى والمولد والتت وبعض القنوات الاخرى ويقال انه مشارك فى قنوات الحياة وشبكة النهار وسى بى سى .
خلاصة القول ان اليهود تقوم بالهيمنة على منابع الفكر وبث الوعى الى المجتمع وبعد ذك تبدء المرحلة الاخرى
وهى بث الافكار الفاسده بين الناس ولكن قبل ان تكون الافكار فاسده صريحه يجب ان تاتى مغلفه اولا فى اطار حوار ويقام عليها مجادلات بين البرامج الحواريه بشكل مستمر حتى ينشب الخلاف وتقام المناظرات لتوسيع دائرة الخلاف ويحدث تعاطف بين الناس مع فريق واخرين مع فريق اخر ومن هنا يبدء الانقسام الذى تتسع دائرته شيئا فشىء
وذلك ايضا موجود فى بروتوكلات حكماء صهيون فى البرتوكول السابع
يجب أن ننشر في سائر الأقطار الفتنة والمنازعات والعداوات المتبادَلة، فإن في هذه فائدة مزدوجة، فأمَّا أولاً فبهذه الوسائل سنتحكَّم في أقدار كل الأقطار التي تعرف حق المعرفة أن لنا القدرة على خلْق الاضطرابات كما نريد مع قدرتنا على إعادة النظام، وكل البلاد معتادة على أن تنظر إلينا مستغيثة عند إلحاح الضرورة متى لزم الأمر.
ونستكمل فى المقالات التاليه ان شاء الله
فتابعونا ،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق