غزة تسقط كل انظمة العالم وتؤكد ان المنهج الاسلامى هو الحل
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*--*-*
تتعدد المنهاج التى تنتهج لتصحيح مسار الدول وللنهوض بها والان ينتهج عالميا المنهج الرأسمالى الديمقراطى على النسق الغربى الذى يسعى لتحقيقه العرب المسلمون بعد ان كانت الاشتراكيه هى المسيطره والمهيمنه على النظام العالمى الا ان ثبت فشلها الذريع .
ومن قبل ذلك كانت المنهاج العديده مثل المنهج الكونفشيوسى الفارسى والمنهج البوذى الحالى فى الصين ومنهج القوة الذى اودى بنا الى حروب لا يعلم عواقبها الان الا الله وسببت دمار وقتل وصل بالملايين وخلف جراح واثار لا حصر لها .
ومن ذلك ما نعيشه الان حتى فى عهد الامم المتحده ومن قبله عصبة الامم
ففى كل هذا النظم والمنهاج وغيرها ثبت بما لا يدع مجالا للشك انها تتخذ من اجل مصالح واهواء الدول الكبرى لا ان تتخذ لتحقيق العدل والمساواه بين الامم واكبر دليل على ذلك الحرب على غزه فأذا راينا التقرير المتحيز المكشوف للأمين العام للأمم المتحدة إلى الدولة الإرهابية حيث (ادعى ان حماس مسؤولة عن خرق الهدنة بأسرها جندياً يهودياً دون إجراء تحقيق، ثم كشف الجيش اليهودي ما يكذب اتهامه)!
بل اكثر من ذلك جعل ما تفعله اسرائيل حق دفاع شرعى وتناسى حتى القانون الدولى الذى يحدد اسس واطر الدفاع الشرعى وحول اسرائيل من معتدية الى معتدى عليه ،قلب موازين والكيل بالف الف مكيال .
فلا عجب فهذا نسق ونهج الدول الغرب الصليبى ومنهجهم وكل هذ الحديث بعيدا عن العقيده ايضا حيث اننا اذا توغلنا فى العقيده فان الحديث سيطول
ولكن ثبت ان هذه المنهاج لا عدل .. ولا حقوق .. ولا سلم ولا أمن .. ولا مساواة بها ولا تنهض بالامم ولا يحقق بها استقرار ...الخ
فقد تغافل العالم الغربى والعربى عن المذابح التى ارتكبت فى حق الشعب الفلسطينى وخصوصا فى حق اهل غزه حاليا
وتغافلت الامم المتحده ومجلس الامن والاتحاد الاوربى ومنظمات حقوق الانسان وحتى منظمات حقوق الحيوان بل كل المنظمات العالميه عن الجرائم اليهوديه بل والقاء اللوم على الضحيه غزه وعلى المدافع الشرعى حماس .
انهم يريدون ان يذبحون وبدم بارد وفى صمت حتى لا يزعجون الدول الكبرى وهكذا للاسف الحكام العرب .
ومن ذلك كله حتى لا نطيل اكثر من ذلك يتضح اننا فى امس الحاجه الى النظام الاسلامى وبحق الذى يجرم فعليا ويمنع واقعيا الجرائم التى ترتكب وبحياديه تامة دون موالاة للباطل ولو كان مسلما
فاذا سالت عن العدل
فإنه قيمة مطلقة في الإسلام، ومحاربة الظلم في أولويات سياساته فينعم به المسلم وغيره تحت مظلة عدل الاسلام
واذا سالت عن المساواة فلن تجد افضل من الاسلام ليعطى هذه المساواه
وكل القيم الصحبصحه العادله لن تجد مثلها كما فى الاسلام
وحتى فى اسلوب الحروب واخلاقيات الحرب وسبل ابرام المعاهدات لن تجد لقواعد الاسلام مثيلا .
هذا من جانب الاحتياج العالمى للشريعه اما عن جانب المسلمين فان اهل غزه اثبتوا بما لا يدع مجالا للشك ان الحل الوحيد هو الجهاد فى سبيل الله دفاعا عن الحق ولاخذ الحق والالتزام التام بالشريعه هو فقط الذى ياتى به النصر .
فبفضل الله حققت غزه انتصارات نزرا لتمسكها بالعقيده الصحيحه والالتزام والتعلق بالله فقط لا بنظم اخرى او مناهج اخرى فبذلك حققت نصرا والله اراه كغزوه الاحزاب .
وهذا هو ما يجب ان يكون عليه المسلم دائما وخصوصا فى هذه الاوقات الماسه التى نعيش بها من تمسك بشرع الله ومنهج الاسلام الذى به ننعم ونتقدم وتتقدم الامم جميعا
اسال الله ان يأذن لشريعته ان تحكم الارض وتسود
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*--*-*
تتعدد المنهاج التى تنتهج لتصحيح مسار الدول وللنهوض بها والان ينتهج عالميا المنهج الرأسمالى الديمقراطى على النسق الغربى الذى يسعى لتحقيقه العرب المسلمون بعد ان كانت الاشتراكيه هى المسيطره والمهيمنه على النظام العالمى الا ان ثبت فشلها الذريع .
ومن قبل ذلك كانت المنهاج العديده مثل المنهج الكونفشيوسى الفارسى والمنهج البوذى الحالى فى الصين ومنهج القوة الذى اودى بنا الى حروب لا يعلم عواقبها الان الا الله وسببت دمار وقتل وصل بالملايين وخلف جراح واثار لا حصر لها .
ومن ذلك ما نعيشه الان حتى فى عهد الامم المتحده ومن قبله عصبة الامم
ففى كل هذا النظم والمنهاج وغيرها ثبت بما لا يدع مجالا للشك انها تتخذ من اجل مصالح واهواء الدول الكبرى لا ان تتخذ لتحقيق العدل والمساواه بين الامم واكبر دليل على ذلك الحرب على غزه فأذا راينا التقرير المتحيز المكشوف للأمين العام للأمم المتحدة إلى الدولة الإرهابية حيث (ادعى ان حماس مسؤولة عن خرق الهدنة بأسرها جندياً يهودياً دون إجراء تحقيق، ثم كشف الجيش اليهودي ما يكذب اتهامه)!
بل اكثر من ذلك جعل ما تفعله اسرائيل حق دفاع شرعى وتناسى حتى القانون الدولى الذى يحدد اسس واطر الدفاع الشرعى وحول اسرائيل من معتدية الى معتدى عليه ،قلب موازين والكيل بالف الف مكيال .
فلا عجب فهذا نسق ونهج الدول الغرب الصليبى ومنهجهم وكل هذ الحديث بعيدا عن العقيده ايضا حيث اننا اذا توغلنا فى العقيده فان الحديث سيطول
ولكن ثبت ان هذه المنهاج لا عدل .. ولا حقوق .. ولا سلم ولا أمن .. ولا مساواة بها ولا تنهض بالامم ولا يحقق بها استقرار ...الخ
فقد تغافل العالم الغربى والعربى عن المذابح التى ارتكبت فى حق الشعب الفلسطينى وخصوصا فى حق اهل غزه حاليا
وتغافلت الامم المتحده ومجلس الامن والاتحاد الاوربى ومنظمات حقوق الانسان وحتى منظمات حقوق الحيوان بل كل المنظمات العالميه عن الجرائم اليهوديه بل والقاء اللوم على الضحيه غزه وعلى المدافع الشرعى حماس .
انهم يريدون ان يذبحون وبدم بارد وفى صمت حتى لا يزعجون الدول الكبرى وهكذا للاسف الحكام العرب .
ومن ذلك كله حتى لا نطيل اكثر من ذلك يتضح اننا فى امس الحاجه الى النظام الاسلامى وبحق الذى يجرم فعليا ويمنع واقعيا الجرائم التى ترتكب وبحياديه تامة دون موالاة للباطل ولو كان مسلما
فاذا سالت عن العدل
فإنه قيمة مطلقة في الإسلام، ومحاربة الظلم في أولويات سياساته فينعم به المسلم وغيره تحت مظلة عدل الاسلام
واذا سالت عن المساواة فلن تجد افضل من الاسلام ليعطى هذه المساواه
وكل القيم الصحبصحه العادله لن تجد مثلها كما فى الاسلام
وحتى فى اسلوب الحروب واخلاقيات الحرب وسبل ابرام المعاهدات لن تجد لقواعد الاسلام مثيلا .
هذا من جانب الاحتياج العالمى للشريعه اما عن جانب المسلمين فان اهل غزه اثبتوا بما لا يدع مجالا للشك ان الحل الوحيد هو الجهاد فى سبيل الله دفاعا عن الحق ولاخذ الحق والالتزام التام بالشريعه هو فقط الذى ياتى به النصر .
فبفضل الله حققت غزه انتصارات نزرا لتمسكها بالعقيده الصحيحه والالتزام والتعلق بالله فقط لا بنظم اخرى او مناهج اخرى فبذلك حققت نصرا والله اراه كغزوه الاحزاب .
وهذا هو ما يجب ان يكون عليه المسلم دائما وخصوصا فى هذه الاوقات الماسه التى نعيش بها من تمسك بشرع الله ومنهج الاسلام الذى به ننعم ونتقدم وتتقدم الامم جميعا
اسال الله ان يأذن لشريعته ان تحكم الارض وتسود
واخيرا
شكرا اهل غزه يا رمز العزه فانتم جعلت رؤوسنا عالية خفاقه
شكرا اهل غزه يا رمز العزه فانتم جعلت رؤوسنا عالية خفاقه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق