الثلاثاء، 15 يوليو 2014

كلمة هامة بمناسبة فوز المانيا بكاس العالم

المانيا فازت بكاس العالم والفرحه تعم الارجاء

والجميع يتابع ويترك اهل غزه يقتلون ويذبحون

بل وتجد من يكتب انا اتنفس المانى وانا عقلى مع الالمان دون ان يدرى البعض ماذا فعلت المانيا بالمسلمين
فمن بابا اعرف عدوك

تعالوا اقولكم حاجه بسيطه كده على الماشى عشان نعرف نفكر صح

فى الحرب العالميه الثانية
تكفل ستالين بتجنيد حوالي 60 ألف تتري مسلم بالاكراه من جزيرة القرم المسملة التى ابيدت على يد روسيا فجندهم وذلك لمحاربة ألمانيا النازية.
واحتدمت المعركة بين الروس والألمان على أبواب القرم، وظن التتار أن الألمان سيكونون أرحم عليهم من الروس المجرمين، فقرروا الاستسلام لهم انتقاما من الروس، ولم يدر في خلدهم أن الكفر ملة واحدة، وأن عداوة النصارى موجهة للإسلام والمسلمين، فما إن علم الألمان أن المستسلمين من التتار المسلمين حتى نزعوا منهم السلاح وساقوهم حفاة 150 كيلو مترا سيرا على الأقدام ودون طعام، وبدأ المسلمون يوتون جوعا، وبدأ الأحياء يأكلون لحم الأموات، فلما أدرك الألمان ذلك أخرجوهم من السجن وأبادوهم رميا بالرصاص.

ها ايه اخبارك دلوقتى
لسه بتشجع المانيا وفكرك المانى وروحك المانى
وللعلم المانيا حاليا فكر بروتستانى وهذا له مجال اخر للحديث
ولكن خلاصة القول هو اضل مما كان عليه السابقون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق