المقال السابع
دخلت الصين
في حرب كبيرة جدًّا مع اليابان انتهت بدخول اليابان إلى بكين عاصمة الصين
وهنا كانت الفرصه سانحه للاستقلال عن الصين وقد حدث واعلنت التركستان الشرقية
المسلمة في 1933م، ولكن بعد عام واحد اتحدتْ الحكومة الجمهورية في الصين مع روسيا ليدخلا
معًا إلى التركستان الشرقية ليُعِيدا احتلال التركستان الشرقية لصالح الصين ، على
الرغم من وجود الاحتلال اليابانى فى الصين ولقد قام الصينيون بإعدام رئيس دولة التركستان
"خوجانياز"، وكذلك رئيس الوزراء "داملا"، إضافةً إلى عشرة آلاف
مسلم آخرين.
مذابح ... مذابح ... مذابح
اتحاد الروس مع الصينين رغم العداء
طالما انه ضد المسلمين
اتحاد روسيا مع امريكا على السودان
وضرب مصنع الادويه رغم ما بينهم من حروب
وخصوصا الحرب البارده لان البشير
قرر ان يطبق الشريعه الاسلامية (سياتى فى مقالات نفصل فيها ازمة السودان والنوبه
ودارفور وجوبا )
اتحاد فرنسا الكاثوليكيه مع
اسرائيل اليهوديه على مصر المسلمه وعلى فلسطين طالما ان الحرب على المسلمين هذا هو
وضع عدونا رغم التنافر بينهم ولكن يتحدوا اذا وجد العدو المسلم ولا حول ولا قوة
الا بالله .
#لبيك_تركستان
جرح من #جراح_المسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق